2024-03-17 00:37
بمرحلة ما لم يعد مهماً من المخطئ
فحين تستمر الخلافات لوقت طويل تضيع الحقيقة
ويبقى السؤال أنريد وصلاًأم قطعاً
وهنا يكمن الحل ..إذا وصلاً جاء الجواب مرحباً بصفحٍ وود
نحن بشر نخطئ ونصيب
ولنعتذر عن أذى ونأسف لما مضى من وقتٍ
في قطيعة والجميع يحمل الحب والألم معاً
لنبدأ بما أحب وأكره وأرغب وما يوذينا
لنتحاشا سوء الفهم والتقدير
ونتصافح بأيد مبسوطة عليها قلوبنا
ليعود السلام بيننا ما أجمل الوفاق والوئام فسلاماً على قلوب صفت ورأت في النهاية ماكان للقطيعة أن تجعل للجرح التآم
فلماذا إذا الخصام ؟