كنا بالأمس نتغافل لإبقاء الحياه ، نتجاوز عن أخطاء عدة كي لا ينقطع الود ... اليوم أصبحنا نتغافل ونغمض أعيننا عن كل ما يحدث معنا ويؤذينا ...
لا لشيء : فقط لأننا لم نعد نملك الطاقة للنقاش والجدال العقيم الذي لا فائدة منه أبداً
صرنا نتغافل !! لأن الكثير من العتب يؤلم أكثر من الخطأ نفسه ، وبعض الكلام مجرد الخوض فيه إهانة للذات ...
أصبحنا نريد أن تمضي أيامنا بهدوء ، دون أن تموت الأشياء المتبقية فينا