2024-08-31 22:42
كنت أتسائل في نفسي لا اعلم لما اعدت الصمت لهذا الحد؟ و متى اعدته؟ لكن الآن سؤالي لها المتكرر، لما أتقبل كل خذلان و خيبة أمل بلا شعور؟ اليوم أخاف أن أفتقد مشاعري كثيراً و اتسائل هل سأجدها في الوقت الذي سأحتاجها فيه؟ أم أنها لن تعود مجدداً.
يالله! هذه الروح تستغيث بك وحدك فقط، سلمتك ، اياها، عالجها، و احيي ما مات فيها من شعور، فأنت تعلم وهم لا يعلمون، وترى ما لا يرون
_
Diary
٢:٤١ صباحاً