2024-09-04 20:49
الجزء الثاني من قصيدة "تَنَّزَهْ عَن مُجالَسَةِ اللِّئامِ" لعلي ابن أبي طالب كرم الله وجهه:
وَكُن لِلعِلمِ ذا طَلَبٍ وَبَحثٍ
وَناقِش في الحَلالِ وَفي الحَرامِ
وَبِالعَوراءِ لا تَنطِقْ وَلَكِنْ
بِما يُرضي الإلهَ مِنَ الكَلامِ
وَإِن خانَ الصَديقُ فَلا تَخُنهُ
وَدُم بِالحِفظِ مِنهُ وَبِالذِمامِ
وَلا تَحمِل عَلى الإِخوانِ ضِغْناً
وَخُذ بِالصَفحِ تَنجُ مِنَ الأَثامِ
علي بن أبي طالب
شعر بالطريقة الخاصة بالاسحاقيين من سكان الصحراء الكبرى في إفريقيا.
إذا أعجبك لا تنسى أن تضيف حسابي وشكرا 🫡