وَيحك يا هَذا!
لا تكادُ تتعلَمُ مَسألتينِ في العِلمِ حتَّى بدأتَ في التَّصنيفِ والطَّعن!
وَتُشهِرُ قَلَمَكَ، ويا ليتَهُ كانَ قلماً، بل لَوحةَ مفاتيحِ جِهازٍ ذكي
لا تُتقنُ حتَّى اللغة،
لا حَفظتَ قرآناً وَلا تعلَّمتَ عِلمَه،
ثمَّ لا تتركُ فتنةً إلَّا وَلغتَ فيها
طعناً بهذا وتسفيهاً لذاك!