*التدمير النفسي أقوى من تدمير المباني وقتل الأشخاص..*
*فلننتبه لمخطط الصهاينة، يحاولون إضفاء هيبتهم على نفسية الشعوب بقتل بعض القادة.. وتدمير بعض المدن في مختلف البلدان الإسلامية بدافعية أمريكا ودول غربية.. لكي يصلوا بنا إلى حالة من اليأس تعقبها حالة من الرضى بالضعف والرضى بهيمنتهم.. إن هي إلا خسائر هنا وهناك ولا بد من فاتورة تدفع للنصر.. لكن الحرب لم تنته بعد.. والمقاومة لم تتلاشى.. والجهاد قائم والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. الفأل الفأل كن كإبراهيم في نار نمرود..