أين الحق واين الباطل. متى كان الصبر معصية والجهاد في سبيل الله خطأ. لقد قيل اننا لا يجب ان نحاول تغيير الموازين في العالم فأهل غزه يستحقون الحياة بدولة مقصورة على غزة وجزء من الضفة من اجل السلام العادل واين ذهبت يافا وحيفا والقدس. لا احد يدري. نحن فعلا نقاتل الوحش واي مساعدة من صديق مسلم مسيحي يهودي بوذي هندوسي وكافر يؤمن بالطاغوت فهو خير السند. فلن نرد احدا يؤمن بقضيتنا بانهاء الاحتلال من النهر إلى البحر ولن نستمع لمن يردد شعارات نحن نحاور لحل الدولتين فهؤلاء يحلمون ان الوحش صادق.