2024-10-14 07:02
لو ألقاها بالفارسية لكان لها وقع لدى المرجع والمعلم والمفسر لايات نزلت بلغة عربية لا يعرف شيء منها والجحش الرافضي الذي ينطق بالعربية يستقي العلم من لسان اعوج اعجمي و يهجر القرآن الذي سيفتح له آفاق لن يبلغها طالما كان للستيان مقلدا وبالخمس دافعا و أعفى لساني عن اتهام عرضا لدى المراجع ومعاونيهم مرتعا مباح لهم مع الخمسه ،، يرق قلبي لتلك الزينبيه التي خرمت من كل جهاتها الأربع حتى فتحت الأذن والأنف لم تسلم