بيد مبتورة .. وجسد متهالك .. جالس علي كرسي كأحد ملوك الأرض .. بقلب جعفر ابن أبي طالب … سلاحه بين عضديه … وبفؤاد موسي عليه السلام … يضرب بعصاه الفضاء … يرفض أن تصعد روحه قبل أن يدفع ويدافع بآخر رمق ..
أي ثبات يا قائدنا ..هكذا رجال العقيدة .
ربح البيع يا أبا إبراهيم .آن لك ان تحيا.
مقبل غير مدبر . آن لك يا يحيى أن تحيا🇵🇸🇵🇸
السنوار