بأول ١٠ -١٥ يوم ، قررت الغي كل وسئل التواصل عندي حتى الواتساب ، و كنت احضر بس اخيار للن ما كان عمدي طاقة انه اتحمل اي رأي او تنظير…
كان كل وقتي قذام التلفزيون و قلّب بين ٣-٤ محطات بس، و انطر محمد فرحات ليطلع بأي رسالة، كنت شوف فيه صوت شعب المقاومة، من تعابير وجهه هو و عم يقول اي خبر مفرح او محزن، من نبرة صوته، من نباء استهداف الsيد لإنجازات الشباب على الحدود ،رصانة بالكلام على الشاشة و على وسائل التواصل…
من مكتسبات الحرب اعلامياً ، الاعلامي المقاوم محمد فرحات .❤️