2024-11-07 19:22
وعدلُ الله باقٍ.. مَفيش حد هَيحطك في ضِيقة إلا وربنا هَيحطه في نفس الضِيقة وأشد، مَحدش هَيتكلم عليك بسوء ولا هَيشوه سُمعتك بالكدب إلا وهَييجي إللي هَيتكلم عليه برضوا وهَتتردله، إللي طِمع فيك هَييجي أناني أكبر ويطمع فيه، واللي كَل حقك وافترىٰ عليك هَييجي إللي أقوىٰ منُه ويردله الصاع صاعين، لا بتدوم لحد ولا ماشية علىٰ كِيف حد دا ربنا أسمه العدل، وإللي سايب حقوقه ليه ومفوضها لربنا
ما بيخسرش أبداً وحقه هَييجي هَييجي.