يًحكى أن شابًا كان يعيش مع والده بعدما توفيت والدته. كان والده يبلغ من العمر تسعين عامًا، وقد فقد بصره وأصبح عاجزًا عن الحركة تمامًا .. لم يكن يستطيع فعل أي شيء بمفرده، فكانت كل قواه قد خارت تمامًا
هذا الشاب كان لا يتأخر أبدًا في خدمة والده، يبذل كل الجهد لتلبية احتياجاته، ويقوم بكل ما في وسعه لرعاية أبيه. كان يجلس معه طوال الوقت، يهتم بطلباته، ويحمله على كتفه أو رأسه ليتنزها معًا خارج المنزل حتى لا يشعر الأب بالملل من الجلوس طويل
فقال الأب: " التكملة مثبت في التعليق