يقول الأصمعي بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبِّروا
إذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ؟
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سرَّه
ويخشع في كل الأمور ويخضعُ
ثم يقول عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبًا تحته هذا البيت: