كي لا تنسى الاحداث في ٢٠١٤ في الموصل والانبار وديالى وصلاح الدين وما جرى فيها من تخريب ودمار من المجموعات الارهابيه المتمثلة بداعش الممولة من الصهاينة والاتراك التي اتت من سوريا يجب ان تتظافر كل الجهود وتتوحد القيادات لردع هذه المجموعات الارهابيه من العبور الى العراق ويعاد السيناريو نفسه فيجب على الجميع تحمل المسؤلية ويكون على قدر كافي من فهم وادراك ودراية بالوضع وما تئول اليه الاحداث....