في الدول التي تحترم شعوبها عندما تكون لها حالة مثل حالة عبد اللطيف أخريف لن تدخر أي جهد وفي اللحضة الأولى عند وقوع الحادثة توجه طلب إستعجالي لإسترجاع جنازة المتوفي لأهله وذويه والدولة الجزائرية تنتضر طلب رسمي من مسؤولي المخزن لإسترجاع جنازة المرحوم عبد اللطيف أخريف ولكن الظاهر أن مسؤولي المخزن المخزي لا يولي أي اهتمام لمواطنيه.