ياشعب الأهلى إنتبهوا
الحرب على إدارة الأهلى أصبحت على العلن مع إقتراب إنتخابات النادى (نوفمبر ٢٠٢٥) ، رعاة تلك الحرب يحاولون عرقلة الأهلى عن الإستعداد لكأس العالم للأندية (يونيو ٢٠٢٥) حتى لا يتحقق أى إنجاز يدعم موقف المجلس الحالى ويكون الإخفاق(لا قدر الله) سلاحهم للإجهاز على الكابتن محمود الخطيب ومجلسه أصحاب الإنجازات التاريخية والتى لم تحدث فى تاريخ النادى فى فترة
زمنية هى ٧ سنوات فقط ، ولكنهم غير مدركين وعى وصلابة الجمعية العمومية عا".
﴿وَيَمكُرونَ وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ الماكِرينَ