هارون الرشيد وهو في حالة غضب قال لزوجته زبيدة:
(أنت طالق إن لم أكن من أهل الجنة)
ثم ندم على ما قال لأنه يحبها كثيرا، وهي حزنت كذلك حزنا شديدا!
فجمع العلماء للفتوى.
قال له العلماء: ومن يجرُء منا أن يفتيك أنك من اهل الجنة
لقد أصابت زوجتك.
وضاقت الأمور في هارون الرشيد
فقال لرجاله وحاشيته: