2024-12-31 09:26
إذا كنا نتشارك نفس اللغة التي تحمل هويتنا ووجداننا، فلماذا ترسل/ ترسلين معايدة بلغات أخرى خاصة في اللحظات التي تستحق العفوية والدفء؟ لا يمكن إنكار أهمية التواصل بلغات أجنبية، لكنها ليست بديلًا للغة المشاعر التي تنبع من الجذور، وهل هناك أجمل من عبارة ( كل عام وأنت بخير).