هذه مجاهرة بالمعصية... ومحبة المعصية والاستمتاع بالمعصية من نواقض التوبة وخوارمها، فلا تصح معهما!!
وليست التوبة إحساس بالمعصية فقط! بل من أركانها التي تصح إلا بها: كراهة المعصية ثم الإقلاع ثم العزم الجازم على عدم العودة.
وإلا فليست بتوبة، وإنما هو استغفار يحتاج لاستغفار كما جاء عن عائشة رضي الله عنه.