ابراهيم وأحمد البيطار أخوين من مصياف استشهدا في صفوف الجيش الحر عام ٢٠١٤ ولم تتجرأ عائلتهم واهلهم من ذكر الخبر حتى سقوط السفاح وهروبه..
قال لي أخي الأكبر الذي بقي في دمشق انه حين كان يختلف مع أحد حتى لو كان الخلاف على سعر البندورة كان يهدده بذكر اخوته الثلاث الموجودين في ادلب..
أحدهم يقول له كيف اخوانك اللي في ادلب😅
والثاني يقول له: ترى بعرف انو اخوانك الثلاث في ادلب😅
وهكذا..