كلما غُيِّبتُ في ظُلمةٍ، أخرجني الله بنورٍ لا يُخطئ. لا جروح تُذكر، ولا خسائر تُثقل، فقط آثار عابرة لا تكسر اليقين. كنتُ أُرهق، فأصبحتُ أرقى، وكل حفرةٍ كانت درسًا بأن من تعلق بالله لا يُخذل. أنقذني مرارًا، فكيف يُتركني الآن.؟حاشاه. اليقين ثابت، والجبر مكتوب، والشدة لن تُطيل مقامها أمام لطف الله🤍🌷