عاش السوريين شيعة وعلويين ودروز وسنة ومسيحيين في سلام معا دون اي اقتتال داخلي منذ مءات السنين في عصر الدولة العثمانية الاسلامية ، فقط منذ جاء الاسد جعل السلطة حكرا على العلويين ، والذين للاسف قبلوا بهذا الوضع واضطهدوا اهل سوريا خاصة السنة منهم
هذه حقاءق تاريخية وليست اجتهاد وافكار ، ولذلك يحق للسنة ان لا يسمحوا مرة اخرى لاي اقلية بالاستفراد بالحكم ، فلهم الحق ان يكونوا على حذر من تكرار ما حصل لهم.
على الآخرين ان يسلموا بهذا الواقع لانهم لم يذوقوا القتل والتهجير والاغتصاب والسجون مثل السنة