(الجهل المقدس )
وصلنا إلى مرحلة تقديس الجهل ...
كل الموالين الذين بررو لبشار الاسد جرائمه حين كان في السلطة هم نفسهم المتسلقين الذين اليوم يبررون جرائم الجولاني
كل من عارض أي سلطة ومن ثم استلم ملته السلطة ووجد نفس الاسباب التي كان يعارض لأجلها وبدأ يبررها لملته بدافع طائفي او قومي او ديني فهو اقرب ان يكون مسخ وعبيد و خائن لمبادئه ...