من وحي قصص حقيقية لأصدقاء اعرفهم جيداً وما تعرضوا له من ظلمٍ وإجحاف في علاقاتهم الزوجية: في منتصف السبعينات من القرن الماضي، كان هناك فيلم أريد حلاً، نوعية جديدة ركزت على معناة امرأة، قامت بدورها الممثلة فاتن حمامة، تريد الطلاق من زوجها ولكن التعقيدات التي حواها الفيلم كانت بهدف التعاطف مع السيدة بطلة الرواية. لسان حال النسوة والفتيات اليوم، وكيف يتلاعبن للفوز بأكبر مصلحة شخصية، مادية كانت او اجتماعية وكأنهن يصحن:
"أريد صفقة"!!!