الليّلة كانت من أروع الليآلي
التي من خلفها آنست روحي لدرجة الخِفة
رُزقت بِشعور أفتقده بِشدة،شعور أِنمحى بين طيات وزحام الحياة البائسة والناس المُهبطة (مُهبطة لدرجة الشعور بالأسى لهذه البشرية)
-جالست صديق قديم لي
صديق دخلت بيننا أنشغالات الحياة وظروفها ولم تكن هناك إيّ فرصة ل التواجد حول بعضنا،كُل شخصاً منا غارق بحياتة ومأساتها وهمومه الخاصة،الله لم يشأ أن يجمعنا مهما حاولنا واليوم كُتب لنا اللقاء عندما وصلت لمرحلة العزاء لهذه الحياة،عُدت للعيش وعاد لي الأمل مُجددًا،هُنالك حِكمة بالأمر لكن لا أعلم ماهي بالضبط