2025-03-03 23:46
ونفسي والله تتوق للحرية . لطالما اشتاقت لها. أترى ذا ما يفعله المحب لحبيبه !
اتركني حرًا طليقًا . أتنفس الصعداء مرارًا لا تعد فهل تراها تحصى.
أشقيتني من بعدك ولا تزال . ألم تمل كما فعلت أنا .
أين السبيل للخلاص منك لا إليك .
أيها الظل المديد إلى حيث لست أبصر . تمسمرت بي في يوم لست اذكره . ألم ترهقك ضربات الزمن ألم يجهدك ثقل العمر .
قل نعم وإن كنت لا ترجوها .