“إنها نطفة صهيونية خالصة، لم يكن دور التركي فيها إلا التخصيب، كما يفعل أطباء الإخصاب في أطفال الأنابيب. في الوقت الذي يدير فيه المجرم التكفيري الجولاني ظهره لتوغل العدو في الأراضي السورية، لا يكف هو وكبار مسؤوليه عن التوسل للكيان الصهيوني طلبًا للتطبيع، بينما يمارسون أبشع صور الوحشية والإجرام بحق أبناء الشعب السوري لدفع بعض أطيافه نحو أحضان العدو.”