شبه نبينا ﷺ اتفاق الأنبياء جميعاً على أصل الدين وهو التوحيد والعقائد وعبادة الله وحده لا شريك له ، واختلافهم في الشرائع بقوله : ( الْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ ) رواه البخاري ومسلم.

فيه مذهب عند المسحيين يركعون ويسجدون وفيه ايه لمريم عليها السلام اركعي مع الراكعين وفيه بالانجيل إن المسيح سجد لله والعلم عند الله أنهم مقاربين لنا ولكن الرساله تحرفت ونحن نتبع شريعه اخر الانبياء والمرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهذا ما سنحاسب عليه ونعمل به فقط حتم لانضل عن الصراط المستقيم والعياذ بالله لانني وجدت بعض الأشخاص يعملون بشرائع أنبياء ويزعمون انها من القران ويربطونها به مع خلطها بعلوم الطاقه والرسول قال من احدث في امرنا فهو رد ولهذا علينا التمسك بسنه نبينا وترك الشبهات