أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ }
لا شيء يعجز الله مهما كان مرضك ومشكلتك وتأخر وظيفتك وعدم زواجك وتأخر إنجابك وكثرة ديونك وغيرها من الهموم فكلها تجري من ربك في لحظة لم تتوقعها فلايساورك قلق الحرمان ولك رب يجيب المضطر إذا دعاه ورجاه وأحسن الظن به