2025-03-18 04:53
إلى عزيزتي :-
للتو استيقظتُ على رسالتها تجيب على سؤالي " غرتِ؟" لم تجب بنعم أو لا، بل ذكرّتني بموقفي، أو ربما أحلك فترة مررت به بقولها " تحسبيني زيك؟"، تعلمين كيف كانت تلك الفترة أليس كذلك؟ أيقنتُ مجددًا أنني لا أستطيع البوح لأحد، وإن كانت رفيقتي! لعلها تظن بأنها مزحة لكن لا أعرف كيف مسّت وتري الحساس.
لا أحب عندما يُذكّرني الأشخاص بفترة كنت فيه أسوء خلق الله.