انت من اين؟!

اذا كنت تريد مجرد إثارة الجدال فأعتقد ما تشاء وان كنت تريد الحق أرجوا أن تتواصل معي 01551160100

انا هقولك حاجه احلى افرض أن الإمام البخاري مكتبش كتابة صحيح البخاري كان حصل ايه الاجابه ولا حاجة عارف ليه لان كل المذاهب الأربعة كانت اتاسست وقتلت بحثا يعنى الامام مالك والامام الشافعى وأبو حنيفة وأحمد ابن حنبل مستنوش البخاري ولا حضروه فبلاش أسأله من غير معنى الا سحب الناس للتشكيك والاساله اللى ملهاش لازمه ونفس الطريقة بتاعت العلمانيين ونفس الرساله اتقى الله

لانه هو ليس مؤلف الكتاب هو جمعه ونقله عن حفاظ الحديث وأننا لم نلقى تعارض بالأحاديث مع الكتب الستة وعشرون وأنه قد جاء بالسند الصحح الذي قد أجمعت عليه علماء الأمة وعلماء عصره

لانه هو ليس مؤلف الكتاب هو جمعه ونقله عن حفاظ الحديث وأننا لم نلقى تعارض بالأحاديث مع الكتب الستة وعشرون وأنه قد جاء بالسند الصحح الذي قد أجمعت عليه علماء الأمة وعلماء عصره

البخاري اعتمد على منهج صارم جداً في جمع وتوثيق الأحاديث. كان يشترط شروطًا دقيقة للغاية لتصحيح الحديث مثل التحقق من عدالة الراوي، اتصال السند (سلسلة الرواة)، وصدق الراوي، مما جعل أحاديثه تُعتبر من الأصح. 2. التحقيق الشديد في الرواة: الإمام البخاري كان يدقق بشدة في سلوك وأخلاق الرواة. كان يتجنب قبول الأحاديث من الرواة الذين قد تكون في سيرتهم أي نوع من الشك أو من يمكن أن يكون لديهم نقص في الدقة.

الحمد لله مبصدقش القليل من احاديث البخاري لأنها منافية للمنطق و العقل

طب وانت ايه اللي مخليك مصدق الانجيل والقران وكل الكتب السماوية

انا بعد قرأتي عن الاحاديث وكيف كانو سابقا يتأكدون من الحديث اولا الإسناد لازم يكون الإسناد متوافق او الحديث بصير ضعيف مثل السند الأول مات 33 هجري والسند الثاني ولد عام 34 ثانيا قديم كانوا يقولون عن فلان وعن حفظها وعن خلقه لكي يعلم الجيل السابق عنها لكن إذا ما توفرت اي معلومه عنه بيصبح السند مجهول

فهذا الحديث أخرجه جمع من رواة الأثر, منهم المنذري في الترغيب والترهيب قال: عن وابصة بن معبد - رضي الله عنه - قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أريد أن لا أدع شيئًا من البر والإثم إلا سألت عنه, فقال لي: ادن يا وابصة، فدنوت منه؛ حتى مست ركبتي ركبته, فقال لي: يا وابصة, أخبرك عما جئت تسأل عنه؟ قلت: يا رسول الله, أخبرني, قال: جئت تسأل عن البر والإثم, قلت نعم, فجمع أصابعه الثلاث, فجعل ينكت بها في صدري, .